الواجب المنزلي هو : كل ما يسند إلى الطالب عمله خارج الصف من تحضير ، أو مراجعة ، أو حل للتمرينات ، وغيرها مما يناسب المرحلة التعليمية وطبيعة المادة ، أو تلخيص جزء من كتاب يحدده لهم المعلم ، أو تجربة أو حل لبعض المشكلات
للواجبات المنزليات أهداف من أهمها:
1- ربط الطالب بالمنهج والكتاب المدرسي خارج وقت الدراسة.
2- تثبيت المعلومات التي شرحت في الصف.
3- استكمال جوانب الدرس التي لم يتطرق إليها المعلم بشكل مفصل .
4- تشخيص مواطن ضعف الطالب ، والعمل على علاجها .
5- وكذلك ربط المنزل بالمدرسة .
6- وأيضاً تهيئته الطالب نفسياً للاختبارات الشهرية والفصلية.
أن إهمال بعض الطلاب لواجباتهم المنزلية قد يرجع للطالب نفسه !!!
1- كالحالات المرضية أو القدرات العقلية (بطء التعلم )،
كذلك عدم إدراك الطالب لأهمية الواجب المنزلي ، ونتائج إهماله ، نظراً لصغر سنه ونقص وعيه حيث يفضل اللعب واللهو على الجدية والالتزام، خاصة تلاميذ المرحلة الابتدائية،
أو وجود أمور تصرف الطالب عن الاهتمام بأداء واجباته المنزلية كأصدقاء السوء أو مشاهدة التلفاز .حيث تبين من استطلاعات الرأي وبنسبة ( 78% ) أن المقصرين في أداء الواجب متأخرون دراسياً .
2- وقد تكون من المعلم كعدم متابعته لحل الواجبات المنزلية ،أو سوء علاقة الطالب بمعلمه وزملائه وعدم تشجيعه لإنجاز الواجب المنزلي ، وقلة التعزيز، وعدم مناسبة الواجبات لمستواهم الدراسي وقدراتهم الفردية ،أيضاً إهمال البعض من المعلمين لعنصر المتابعة الفورية للواجبات المدرسية الأمر الذي يدفع الطالب نحو الإهمال ، كما أن نمطية الواجب المنزلي والذي لا تجديد فيه ،وثبوته لكل الطلاب دون مراعاة للفروق الفردية بينهم .
3- وقد تكون من الأسرة حيث قلة التشجيع للطالب المتفوق والمهتم بأداء واجباته المنزلية ، كذلك عدم توجيه الطالب وإرشاده لترك بعض الممارسات الخاطئة ( كالسهر أو التأخر خارج المنزل أو مشاهدة التلفاز لساعات طويلة )، أو وجود مشاكل أسرية التي تؤثر على نفسية الطالب وتفاعله مع أداء واجباته المنزلية كحالات الطلاق أو فقد الأبوين أو تدني المستوى المادي للأسرة . كما يرى أن مسؤولية متابعة الواجب المنزلي مشتركة بين المعلم وولي الأمر والدور الأساسي فيها يعود للطالب نفسه .
4- الواجبات المنزلية التي تفرض على طلاب الدارس متعددة من الكتاب المدرسي ، ومن المذكرات ، ومن أوراق العمل الأخرى رغم تعدد الواجبات إلا أنها مكررة
5- الواجبات المنزلية التحريرية تأخذ من الطالب أكثر من ساعة ونصف
6- المعلمون يعتقدون أن الواجبات المنزلية تأخذ وقتاً أقل مما يستغرقه هي فعلا ًحيث تردد المعلمون في ذلك
7- كثرة الواجبات المنزلية سبب للضغط النفسي على الطلاب يدفعهم لرد سلبي من المدرسة.
8- هناك بعض الأسر التي لا يجد فيها الواجب أي اهتمام أو متابعة الأسرة،
9- الواجبات المنزلية تحرم الطلاب من المصادر الشبه تعليمية بالمنزل والتي ينجذب إليها الطلاب مثل ألعاب الفيديو ، وكمبيوتر المنزل ، والتلفاز ، مما يخلق لديهم رد فعل سلبي نحو
10- زيادة الواجبة المنزلية مرتبط بالمواقف الإيجابية تجاه مدارسنا في الوقت الحاضر،
11- كثير من الآباء وبنسبة 45 % غير قادرين على مساعدة أبنائهم في أداء الواجب المنزلي، حتى وإن كانوا مؤهلين لذلك.
12- برغم الفروق الفردية بين الطلاب إلا أنهم يؤدون الواجب نفسه ، مما يؤكد نسبة من التزوير قد حدثت ومن هنا تكون الواجبات التي تعطى للطلاب غير فعالة .
13- اتفاق المعلم على العلاقة بين الواجب المنزلي، والمستوى الدراسي
14- بعض المعلمين وبنسبة 67 % يكتفي غالباً بوضع علامة في آخر الورقة أو عبارات عدة مثل (بارك الله فيك ) أو ( نظر ) أو ( شوهد ) بدون فحص لما كتبه الطلاب من إجابة قد يكون فيها أخطاء علمية أو تربوية فضلا عن الأخطاء اللغوية والإملائية .
15- بعض الدفاتر تفتقر إلى التنظيم ووضع عنوان الدرس وتاريخه من قبل الطلاب، ولا يُرى أثر التوجيه في ذلك
16- الفقر الشديد في الواجبات عند بعض المعلمين، يقابله الإفراط الشديد عند البعض الآخر .
17- إعطاء واجبات لم تتضح الرؤية بأهميتها و ما تحققه من أهداف .د
18- ضعف رغبة الطلاب في الواجبات المنزلية التي تفرض عليهم
19- الواجبات المنزلية تساعد الطلاب في فهم الدروس التي لم يفهمها في المدرسة
20- الطلاب لديهم كل يوم واجبات منزلية ،
21- تأكيد الطلاب وبنسبة المبكرة 90 % على اهتمام المعلمين بقضية الواجب المنزلي، وبقية المراحل أكثر من ثلثي الطلاب .
22- المعلمون يختارون أسئلة للواجب وبنسبة 96% سهلة لا تتحدى تفكير الطلاب، كما أنها تقليدية بنسبة 70 من المعلمين أي غير متنوعة مما يدفع الطلاب لإهمالها.
23- المعلمون لا يشعرون الطلاب بأهمية الواجب المنزلي، ويظهر ذلك في وقت تعيين الواجب حيث يفرض ونسبة 87% آخر الحصة، كما أن 30% من المعلمين لا يوضحون المطلوب من الطالب عمله في الواجبات
24- اعتذر 40% من المعلمين عن وجود أي تنسيق مع مدرسي المواد الأخرى عند تحديد الواجبات المنزلية ، فكل يفرض واجبه ، مما يؤدي إلى تراكم الواجبات في يوم دون الآخر .
25- المعلمون مؤمنون وبنسبة 96% بقيمة الواجب المنزلي .
26- المعلمون يتابعون وبنسبة 87 % تصحيح الواجبات بدقة مع التصويب والتشجيع .
27- المعلمون مدركون وبنسبة 66 % لأهداف الواجب المنزلي في تعزيز نقاط الضعف لدى الطلاب.
28- نصف المعلمون وبنسبة 50% فقط يضعون درجات للواجب ، والباقي يكتفي بنظر وشوهد وبارك الله
أعتقد أن اهتمامنا بالواجب المنزلي غير شائع ، ورغم حقيقة أن الجميع يتعامل مع الواجب بشكل يكون يومي فإن هناك نقاشاً قليلاً لبحثه ، وعلى كل حال فإننا سنقوم فيما يلي بتقديم بعض الاقتراحات حول التعامل مع الواجب المنزلي بطرق أكثر فاعلية .
للواجبات المنزليات أهداف من أهمها:
1- ربط الطالب بالمنهج والكتاب المدرسي خارج وقت الدراسة.
2- تثبيت المعلومات التي شرحت في الصف.
3- استكمال جوانب الدرس التي لم يتطرق إليها المعلم بشكل مفصل .
4- تشخيص مواطن ضعف الطالب ، والعمل على علاجها .
5- وكذلك ربط المنزل بالمدرسة .
6- وأيضاً تهيئته الطالب نفسياً للاختبارات الشهرية والفصلية.
أن إهمال بعض الطلاب لواجباتهم المنزلية قد يرجع للطالب نفسه !!!
1- كالحالات المرضية أو القدرات العقلية (بطء التعلم )،
كذلك عدم إدراك الطالب لأهمية الواجب المنزلي ، ونتائج إهماله ، نظراً لصغر سنه ونقص وعيه حيث يفضل اللعب واللهو على الجدية والالتزام، خاصة تلاميذ المرحلة الابتدائية،
أو وجود أمور تصرف الطالب عن الاهتمام بأداء واجباته المنزلية كأصدقاء السوء أو مشاهدة التلفاز .حيث تبين من استطلاعات الرأي وبنسبة ( 78% ) أن المقصرين في أداء الواجب متأخرون دراسياً .
2- وقد تكون من المعلم كعدم متابعته لحل الواجبات المنزلية ،أو سوء علاقة الطالب بمعلمه وزملائه وعدم تشجيعه لإنجاز الواجب المنزلي ، وقلة التعزيز، وعدم مناسبة الواجبات لمستواهم الدراسي وقدراتهم الفردية ،أيضاً إهمال البعض من المعلمين لعنصر المتابعة الفورية للواجبات المدرسية الأمر الذي يدفع الطالب نحو الإهمال ، كما أن نمطية الواجب المنزلي والذي لا تجديد فيه ،وثبوته لكل الطلاب دون مراعاة للفروق الفردية بينهم .
3- وقد تكون من الأسرة حيث قلة التشجيع للطالب المتفوق والمهتم بأداء واجباته المنزلية ، كذلك عدم توجيه الطالب وإرشاده لترك بعض الممارسات الخاطئة ( كالسهر أو التأخر خارج المنزل أو مشاهدة التلفاز لساعات طويلة )، أو وجود مشاكل أسرية التي تؤثر على نفسية الطالب وتفاعله مع أداء واجباته المنزلية كحالات الطلاق أو فقد الأبوين أو تدني المستوى المادي للأسرة . كما يرى أن مسؤولية متابعة الواجب المنزلي مشتركة بين المعلم وولي الأمر والدور الأساسي فيها يعود للطالب نفسه .
4- الواجبات المنزلية التي تفرض على طلاب الدارس متعددة من الكتاب المدرسي ، ومن المذكرات ، ومن أوراق العمل الأخرى رغم تعدد الواجبات إلا أنها مكررة
5- الواجبات المنزلية التحريرية تأخذ من الطالب أكثر من ساعة ونصف
6- المعلمون يعتقدون أن الواجبات المنزلية تأخذ وقتاً أقل مما يستغرقه هي فعلا ًحيث تردد المعلمون في ذلك
7- كثرة الواجبات المنزلية سبب للضغط النفسي على الطلاب يدفعهم لرد سلبي من المدرسة.
8- هناك بعض الأسر التي لا يجد فيها الواجب أي اهتمام أو متابعة الأسرة،
9- الواجبات المنزلية تحرم الطلاب من المصادر الشبه تعليمية بالمنزل والتي ينجذب إليها الطلاب مثل ألعاب الفيديو ، وكمبيوتر المنزل ، والتلفاز ، مما يخلق لديهم رد فعل سلبي نحو
10- زيادة الواجبة المنزلية مرتبط بالمواقف الإيجابية تجاه مدارسنا في الوقت الحاضر،
11- كثير من الآباء وبنسبة 45 % غير قادرين على مساعدة أبنائهم في أداء الواجب المنزلي، حتى وإن كانوا مؤهلين لذلك.
12- برغم الفروق الفردية بين الطلاب إلا أنهم يؤدون الواجب نفسه ، مما يؤكد نسبة من التزوير قد حدثت ومن هنا تكون الواجبات التي تعطى للطلاب غير فعالة .
13- اتفاق المعلم على العلاقة بين الواجب المنزلي، والمستوى الدراسي
14- بعض المعلمين وبنسبة 67 % يكتفي غالباً بوضع علامة في آخر الورقة أو عبارات عدة مثل (بارك الله فيك ) أو ( نظر ) أو ( شوهد ) بدون فحص لما كتبه الطلاب من إجابة قد يكون فيها أخطاء علمية أو تربوية فضلا عن الأخطاء اللغوية والإملائية .
15- بعض الدفاتر تفتقر إلى التنظيم ووضع عنوان الدرس وتاريخه من قبل الطلاب، ولا يُرى أثر التوجيه في ذلك
16- الفقر الشديد في الواجبات عند بعض المعلمين، يقابله الإفراط الشديد عند البعض الآخر .
17- إعطاء واجبات لم تتضح الرؤية بأهميتها و ما تحققه من أهداف .د
18- ضعف رغبة الطلاب في الواجبات المنزلية التي تفرض عليهم
19- الواجبات المنزلية تساعد الطلاب في فهم الدروس التي لم يفهمها في المدرسة
20- الطلاب لديهم كل يوم واجبات منزلية ،
21- تأكيد الطلاب وبنسبة المبكرة 90 % على اهتمام المعلمين بقضية الواجب المنزلي، وبقية المراحل أكثر من ثلثي الطلاب .
22- المعلمون يختارون أسئلة للواجب وبنسبة 96% سهلة لا تتحدى تفكير الطلاب، كما أنها تقليدية بنسبة 70 من المعلمين أي غير متنوعة مما يدفع الطلاب لإهمالها.
23- المعلمون لا يشعرون الطلاب بأهمية الواجب المنزلي، ويظهر ذلك في وقت تعيين الواجب حيث يفرض ونسبة 87% آخر الحصة، كما أن 30% من المعلمين لا يوضحون المطلوب من الطالب عمله في الواجبات
24- اعتذر 40% من المعلمين عن وجود أي تنسيق مع مدرسي المواد الأخرى عند تحديد الواجبات المنزلية ، فكل يفرض واجبه ، مما يؤدي إلى تراكم الواجبات في يوم دون الآخر .
25- المعلمون مؤمنون وبنسبة 96% بقيمة الواجب المنزلي .
26- المعلمون يتابعون وبنسبة 87 % تصحيح الواجبات بدقة مع التصويب والتشجيع .
27- المعلمون مدركون وبنسبة 66 % لأهداف الواجب المنزلي في تعزيز نقاط الضعف لدى الطلاب.
28- نصف المعلمون وبنسبة 50% فقط يضعون درجات للواجب ، والباقي يكتفي بنظر وشوهد وبارك الله
أعتقد أن اهتمامنا بالواجب المنزلي غير شائع ، ورغم حقيقة أن الجميع يتعامل مع الواجب بشكل يكون يومي فإن هناك نقاشاً قليلاً لبحثه ، وعلى كل حال فإننا سنقوم فيما يلي بتقديم بعض الاقتراحات حول التعامل مع الواجب المنزلي بطرق أكثر فاعلية .