اسم الغزوة السنه التي قامت فيها سبب الغزوة
غزوة بـدر / 2هـ / بلغ الرسول عليه الصلاه والسلام أن أبي سفيان خارج للتجارة لبلاد الشام فخرج الرسول من المدينة لأعتراض هذه القافلة التي كان جزء منها مأخوذ من أمول المهاجرين .
غزوة أحد / 3هـ/لم يحتمل مشركو قريش الهزيمة في بدر , فقرروا أن يثأروا لهزيمتهم, ويهاجموا المسلمين في عقر دارهم
غزوة الخندق / 5هـ/حرض نفر من اليهود قريشاً وقبائل أخرى على غزو المسلمين, فاستجابوا لهم, واتجهوا صوب المدينة, وسموا بالأحزاب .
صلح الحديبية / 6هـ/بعد مضي ستة أعوام على هجرته صلى الله عليه وسلم خرج على رأس (1400) من المسلمين قاصداً مكة يريد أداء العمرة, فوقف مع أصحابة في مكان يقال له الحديبية (الشميسي حالياً), فأمر عثمان بن عفان بالذهاب إلى مكة, وإبلاغ قريش أنه لم يأت لقتال إنما جاء للعمرة, وقد اختار النبي صلى الله عليه وسلم عثمان لهذه المهمة لكثرة عشيرته في مكة,ولمكانته عند قريش .
فتح خيبر / 7هـ/ازداد تهديد يهود خيبر المسلمين, خصوصاً بعد أن انضمت إليهم يهود بني النضير, حيث مثل الجميع خطراً على المسلمين؛ لما فيهم من مكر وخديعة وغدر؛ لذا قرر نبينا عليه الصلاة و السلام التوجه لقتالهم, بعد أن أمن جانب قريش عقب صلح الحديبية .
فتح مكة / 8هـ/اعتدى بنو بكر- حلفاء قريش-على خزاعة-حلفاء نبينا صلى الله عليه وسلم – وغدروا بهم وقتلوا عدداً منهم,وساعدهم على ذلك إعانة قريش لهم بالسلاح والمال, وبهذا نقضت قريش شرطاً من شروط صلح الحديبية. فاستنجدت خزاعة بنبينا عليه السلام فكان هذا هو السبب المباشر في الفتح .
غزوة حنين / 8هـ/بعد فتح مكة دب الخوف في النفوس من ظل كافراًمن القبائل المجاورة,وفي مقدمتها هوزان,وثقيف,واجتمعت إليهما بعض القبائل التي قررت المسير إلى حرب المسلمين, فجهزت جيشاً كبيرا بلغ عدده (20000)عشرين ألفاً تحت قيادة مالك بن عوف .
غزوة بـدر / 2هـ / بلغ الرسول عليه الصلاه والسلام أن أبي سفيان خارج للتجارة لبلاد الشام فخرج الرسول من المدينة لأعتراض هذه القافلة التي كان جزء منها مأخوذ من أمول المهاجرين .
غزوة أحد / 3هـ/لم يحتمل مشركو قريش الهزيمة في بدر , فقرروا أن يثأروا لهزيمتهم, ويهاجموا المسلمين في عقر دارهم
غزوة الخندق / 5هـ/حرض نفر من اليهود قريشاً وقبائل أخرى على غزو المسلمين, فاستجابوا لهم, واتجهوا صوب المدينة, وسموا بالأحزاب .
صلح الحديبية / 6هـ/بعد مضي ستة أعوام على هجرته صلى الله عليه وسلم خرج على رأس (1400) من المسلمين قاصداً مكة يريد أداء العمرة, فوقف مع أصحابة في مكان يقال له الحديبية (الشميسي حالياً), فأمر عثمان بن عفان بالذهاب إلى مكة, وإبلاغ قريش أنه لم يأت لقتال إنما جاء للعمرة, وقد اختار النبي صلى الله عليه وسلم عثمان لهذه المهمة لكثرة عشيرته في مكة,ولمكانته عند قريش .
فتح خيبر / 7هـ/ازداد تهديد يهود خيبر المسلمين, خصوصاً بعد أن انضمت إليهم يهود بني النضير, حيث مثل الجميع خطراً على المسلمين؛ لما فيهم من مكر وخديعة وغدر؛ لذا قرر نبينا عليه الصلاة و السلام التوجه لقتالهم, بعد أن أمن جانب قريش عقب صلح الحديبية .
فتح مكة / 8هـ/اعتدى بنو بكر- حلفاء قريش-على خزاعة-حلفاء نبينا صلى الله عليه وسلم – وغدروا بهم وقتلوا عدداً منهم,وساعدهم على ذلك إعانة قريش لهم بالسلاح والمال, وبهذا نقضت قريش شرطاً من شروط صلح الحديبية. فاستنجدت خزاعة بنبينا عليه السلام فكان هذا هو السبب المباشر في الفتح .
غزوة حنين / 8هـ/بعد فتح مكة دب الخوف في النفوس من ظل كافراًمن القبائل المجاورة,وفي مقدمتها هوزان,وثقيف,واجتمعت إليهما بعض القبائل التي قررت المسير إلى حرب المسلمين, فجهزت جيشاً كبيرا بلغ عدده (20000)عشرين ألفاً تحت قيادة مالك بن عوف .